شكراً قناة النيل الأزرق ...
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
شكراً قناة النيل الأزرق ...
بـعـد الـرحيــــــــــــــــل
رحل صوت المغني حزين
ولسه الصوت صراع زمني
مواعيد عشقي ما بتنهد ...
سهرة جميلة رائعة راقية قدمتها قناة النيل الأزرق بالأمس الجمعة بعنوان " بعد الرحيل " قاد دفة الحوار فيها المذيع المتألق سعد الدين وكان الحضور أروع بقامة الشاعرين الكبيرين المبدعين صلاح حاج سعيد وأذهري محمد علي والمطرب الفنان عمر خليل فكان اللقاء أنيقاً أناقة الإنسان الخلوق الفنان الراحل المقيم - مصطفى سيد أحمد - الذي كان يسابق الزمن بجسد معتل من أجل إيصال مشروعه الغنائي والرسالة التي لطالما أرقته لأن تصل للمتلقي وقد وصلت بالفعل فكان مصطفى وكان الإمتاع حد الإشباع وكان كل شئ جميل إنبعث من خلاله ومازال الكل يطرب لغنائه وأداءه مفعماً بالشجن الأليم رغم الفقد العظيم .
ألا رحم الله مصطفى سيد أحمد بقدر ما قدم من نفيس للمستمع السوداني .
رحل صوت المغني حزين
ولسه الصوت صراع زمني
مواعيد عشقي ما بتنهد ...
سهرة جميلة رائعة راقية قدمتها قناة النيل الأزرق بالأمس الجمعة بعنوان " بعد الرحيل " قاد دفة الحوار فيها المذيع المتألق سعد الدين وكان الحضور أروع بقامة الشاعرين الكبيرين المبدعين صلاح حاج سعيد وأذهري محمد علي والمطرب الفنان عمر خليل فكان اللقاء أنيقاً أناقة الإنسان الخلوق الفنان الراحل المقيم - مصطفى سيد أحمد - الذي كان يسابق الزمن بجسد معتل من أجل إيصال مشروعه الغنائي والرسالة التي لطالما أرقته لأن تصل للمتلقي وقد وصلت بالفعل فكان مصطفى وكان الإمتاع حد الإشباع وكان كل شئ جميل إنبعث من خلاله ومازال الكل يطرب لغنائه وأداءه مفعماً بالشجن الأليم رغم الفقد العظيم .
ألا رحم الله مصطفى سيد أحمد بقدر ما قدم من نفيس للمستمع السوداني .
رد: شكراً قناة النيل الأزرق ...
بالفعل ياتنقوكانت رائعة روعة النيل الازرق التى دائما ماتتحفنا بالروائع وتجلت فيها كل الروائع الجميلة من حوار وشعر وطرب جميل انشدنا واتحفنا به الرائع مصتفى سيداحمدعادل علي كتب:بـعـد الـرحيــــــــــــــــل
رحل صوت المغني حزين
ولسه الصوت صراع زمني
مواعيد عشقي ما بتنهد ...
سهرة جميلة رائعة راقية قدمتها قناة النيل الأزرق بالأمس الجمعة بعنوان " بعد الرحيل " قاد دفة الحوار فيها المذيع المتألق سعد الدين وكان الحضور أروع بقامة الشاعرين الكبيرين المبدعين صلاح حاج سعيد وأذهري محمد علي والمطرب الفنان عمر خليل فكان اللقاء أنيقاً أناقة الإنسان الخلوق الفنان الراحل المقيم - مصطفى سيد أحمد - الذي كان يسابق الزمن بجسد معتل من أجل إيصال مشروعه الغنائي والرسالة التي لطالما أرقته لأن تصل للمتلقي وقد وصلت بالفعل فكان مصطفى وكان الإمتاع حد الإشباع وكان كل شئ جميل إنبعث من خلاله ومازال الكل يطرب لغنائه وأداءه مفعماً بالشجن الأليم رغم الفقد العظيم .
ألا رحم الله مصطفى سيد أحمد بقدر ما قدم من نفيس للمستمع السوداني .
حقا انها كانت لوحة جمالية وما اروعك ياتنقو
عادل محمود- كبار الشخصيات
- عدد المساهمات : 227
تاريخ التسجيل : 11/11/2009
الموقع : الحلة ا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى