روضة المربية عطيات لطفي (الدرجة الثالثة مربع 9) يرحمها الله

(الموقع آخر منزل في مربع 9 يفتح علي النادي في الشارع الذي يضم 4 مربعات نهاية 10 و 9 وبداية 13و14 )

نترحم أولا عليها ونرجوا لها الدرجات العُليا من الجنان هذة الروضة خرجت أجيال تعاقبة عليها حتي جيلي ومن بعدي الأستاذة عطيات لطفي صاحبة الروضة والأستاذ سعد لطفي شقيقها يرحمة الله هم من علمونا الحروف الأولي من لغتنا العربية وهم أول من أمسكوا أناملنا اليراع (قلم الرصاص) وهذة الروضة علمت كل هؤلاء الأجيال بمعلمين فقط حتي الأستاذ سعد رحمة الله عليه كان يعلمنا اللغة الإنجليزية بجانب العربية وعلوم القران الكريم كان سعد دائم التواجد بمسجد الأمتداد العتيق بسوق الجوهرة وكان يؤذن به والرجل نشهد له من ذاك التاريخ من مترددي المساجد وكانوا يطعموا كل الطلاب ويعلموهم بدون أجر والأستاذة عطيات والأستاذ سعد وهبوا أنفسهم لهذة الرسالة حتي آخر عمرهما المديد وكانوا جميع الطلاب لهم أبناء وبنات ونحن مهما تكلمنا عنهم لا نوفي ولا قدر يسير من الجميل والعرفان لهذة الأسرة وقد سبق وكرمت الأستاذة عطيات من جمعية التحول الثقافية الإجتماعية ومن فريق الجزائر الرياضي ونحن هنا نفتح نفاج لذكريات هذة الروضة القديمة قدم الأمتداد وهي بحق خرجت معظم أبناء الأمتداد ومازال هناك في سلك التعليم شقيقهم الأستاذ عثمان لطفي أستاذ اللغة الإنجليزية وله فيها مؤلفات لتعليمها بدون معلم وتجربة عميق وقديم منذ كان في القوات المسلحة وحتي عمره في الغربة في المملكة العربية السعودية قضاها في التعليم ومن هنا نصل بأن هذة الأسرة أسرة وهبة نفسها للتعليم ،وهنا ندخل مراحل الدراسة مرحلة ما قبل التعليم المدرسي يعني نبدأ بالروضة والأبتدائي والمتوسط والثانوي لكم محبتي

،،،،أبوقصي،،،،

شكرا لك عزيزي عمر شيخ الدين علي اللوحة

،،،،أبوقصي،،،،

الاخ / مجدى
بعد التحية والاحترام كيف اخبارك لقد ابعدتنا الغربة عن بعض سنوات كثيرة واتمنى ان تكون بخير وعافية لا بد الاشادة بمقالك عن روضة عطيات لقد اعدت لنا ذكريات جميلة كادث ان تتندثر من ذاكرتنا فهذه الروضة هى تعلمنا منها وخاصة المرحومة عطيات والمرحوم سعد وربنا يتقبلهم قبولا حسن مع الصديقين والشهداء ........ اخوك السر تستاو

حبيبا السر

ياالله زمن الشتات لعله لم يغشانا وفي كلانا موقع الروضة من القلب وهي من بدأت لنا الحروف الأولي من التعليم المبكر والعم سعد هو من غرس فينا حب الصلاة وتعلم فرائض الوضوء وسننه ألف رحمة ونور علي روحيهما ونسأل الله لهم العافية والسلامة عند مليك مقتدر شكرا علي المرور

سرير

ونواصلـــ المشوار