كلمـــــــة حب ودعتني بيها (لاتأثير للشواكيش)

والله يابدر ياخوي ده داير ليه قوة شخصية تحب بي صمت ومن غير نتيجة حارة دي الا في المدينة الافلاطونية
تعرف العيب الكلام الفوق ده ذاتو
احبو ويكون لي غيري الله دي عوجة دي ولا ريدة نص نص ولا كيف
تعرف اتخيل لي في محل كده بتصل ليهو احسن الريدها تقنع نفسك وتوقفها بعد داك لانه القناعات في المحل ده شوية صعبة

هادية يديك العافية ,,, كتير ناس حبو وماتتوج هذا الحب بالزواج ,, يعني من تحبه بصمت مافيها اي عوجة ولا فيها جرح حياة الاخر ولاحب بكون حب نص كم بل هو حب من اجل الحب والمعروف بالحب السامي او العالي (haya love )
وهنا القناعات في الحب من اجل الحب لاغير لا توجد فيها صعوبة . وهنا استشهد
بهذا الحب النبي محمد (صلي الله علية وسلم ) حين ناجي ربه وقال اللهم لاتلومي في ما املك ولا تملك (وهنا قصد الميل القلبي )

والله يابدر ياخوي ده داير ليه قوة شخصية تحب بي صمت ومن غير نتيجة حارة دي الا في المدينة الافلاطونية

مدن الاحلام دي لاتنطبق في اشياء معاشة وحقيقة بتحصل كتير وايضا ممكن الحب يكون من طرف واحد ويكون الشخص مستمتع بذلك .

بدر يعقوب كتب:[
هادية يديك العافية ,,, كتير ناس حبو وماتتوج هذا الحب بالزواج ,, يعني من تحبه بصمت مافيها اي عوجة ولا فيها جرح حياة الاخر ولاحب بكون حب نص كم بل هو حب من اجل الحب والمعروف بالحب السامي او العالي (haya love )
وهنا القناعات في الحب من اجل الحب لاغير لا توجد فيها صعوبة . وهنا استشهد بهذا الحب النبي محمد (صلي الله علية وسلم ) حين ناجي ربه وقال اللهم لاتلومي في ما املك ولا تملك (وهنا قصد الميل القلبي )

تسلم لكن ده الميل القلبي في العدل بين الزوجات ياخوي

بعدين حارة حارة
معليش كل زول وتعليموا (شهادة عربية وكده)

تسلم لكن ده الميل القلبي في العدل بين الزوجات ياخوي

بعدين حارة حارة
معليش كل زول وتعليموا (شهادة عربية وكده)

اختي
علي حسب شهادتك العربية والحمد لله نحن درسنا في السودان وعلمتنا الحياة ,,
الميل القلبي هو الحب بالمعني الصحيح والرسول صلي الله علي وسلم كان عادل بين زوجاتة وكان يميل بقلبة للسيدة عائيشة عن سائر زوجاتة لانه يحبها اكثر منهم ولذلك دعاء الله ان يغقر له لتفضلة واحدة عن الاخريات .
وهذا المنهج الذي انتهج علية الاسلام في التعددية الزوجية ومن اهم شروطة الاساسية العدل بين الزواجات في الماكل والمشروب والمعاشرة الزوجية (والحب ده شي لا يستطيع الانسان ان يتحكم به .
* اذا كنت علي صواب فمني وان كنت علي خطاء فمن الشيطان

يديك العافية يابدر اولاً قصة شهادة عربية نكتة ليس الا انا درست الامتدادر 4 والزهور والخرطوم القديمة والاحفاد وذيك علمتنا الحياة
لكن انا قصدي في الميل القلبي انه الرسول صلي الله عليه وسلم كان يملك الشخص ولكن درجات الحب مختلفة ده قصدي بالنسبة للميل القلبي اما الحب البنتكلم عنه انا قصدي يابدر انه تعجب انا معاك من طرف من طرفين ده اعجاب لكن تحب من طرف واحد ببقي هنا الاختلاف لانه انا فهمي انه الريدة عندها متطلباتا وتريد وماتلقي بتبقي حارة ولا رايك شنو
يااما تعجب وتعمل حدود علشان ماتدخل في وجع القلب ولا ماصاح

الاختلاف لانه انا فهمي انه الريدة عندها متطلباتا وتريد وماتلقي بتبقي حارة ولا رايك شنو
يااما تعجب وتعمل حدود علشان ماتدخل في وجع القلب ولا ماصاح

هنا الفرق ياهادية بين الريدة والحب ,,, الريدة ممكن الانسان يتحكم فية لكن الحب شي غير ارادي مثل الطيف البجيك عابر مرتبط مع المخ لا نستطيع التحكم فية ,,, وجع الراس والجنون ده لابد منه , مادام انت حبيت عن تجرد (يابتنا ماسمعتي عن مجنون ليلي )

* قصيدة عزل للشاعر محمود سامي البارودي
لَبَّيْكَ يَا دَاعِيَ الأَشْواقِ مِنْ داعِي


أَسْمَعْتَ قَلْبِي وَإِنْ أَخْطَأْتَ أَسْمَاعِي


مُرنِى بِما شئتَ أبلُغْ كلَّ ما وَصَلتْ


يَدِي إِلَيْهِ، فَإِنِّي سَامِعٌ وَاعِي


فلا ورَبِّكَ ما أُصغِى إلى عَذَلٍ


وَلاَ أُبِيحُ حِمَى قَلْبِي لِخَدَّاعِ


إِنِّي امْرُؤٌ لاَ يَرُدُّ الْعَذْلُ بَادِرَتِي


وَلاَ تَفُلُّ شَبَاة ُ الْخَطْبِ إِزْمَاعِي


أجرِى عَلى شِيمة ٍ فى الحُبِّ صادِقة ٍ


لَيْسَتْ تَهُمُّ إِذَا رِيعَتْ بِإِقْلاَعِ


لِلْحُبِّ مِنْ مُهْجَتِي كَهْفٌ يَلُوذُ بِهِ


مِن غَدرِ كلِّ امرئٍ بالشَرِّ وقَّاعِ


بَذَلتُ فى الحبِّ نَفسى وهى غالية ٌ


لِبَاخِلٍ بِصَفَاءِ الْوُدِّ مَنَّاعِ


أَشْكُو إِلَيْهِ، وَلاَ يُصْغِي لِمَعْذِرَتي


مِنْ غَيْرِ ذَنْبٍ جَنَتْهُ النَّفْسُ أَوْ دَاعِي


وَيْلاَهُ مِنْ حَاجَة ٍ فِي النَّفْسِ هَامَ بِهَا


قَلْبي، وَقَصَّرَ عَنْ إِدْرَاكِهَا بَاعِي


أسعى لَها وهى َ مِنِّى غَيرُ دانِية ٍ


وكيفَ يَبلغُ شأوَ الكوكبِ الساعِى ؟


يـاحبذا جُرعـةٌ مـنْ مـاء مَـحْنــيةٍ


وَضَجْعَة ٌ فَوْقَ بَرْدِ الرَّمْلِ بِالْقَاعِ!


وَنَسْمَة ٌ كَشَمِيمِ الْخُلْدِ قَدْ حَمَلَتْ


رَيَّا الأَزَاهِيرِ مِنْ مِيثٍ وَأَجْرَاعِ


يا هَل أرانِى بِذاكَ الحى ِّ مُجتَمِعاً


بأهلِ وُدِّى من قومى وأشياعِى ؟


وهَل أسوقُ جَوادِى لِلطرادِ إلى


صَيْدٍ الْجَآذِرِ فِي خَضْرَاءَ مِمْرَاعِ؟ا


مَنَازِلٌ كُنْتُ مِنْهَا فِي بُلَهْنِيَة


مُمَتَّعاً بَيْنَ غِلْمَانِي وَأَتْبَاعِي


إِذَا أَشَرْتُ لَهُمْ فِي حَاجَة


قَضَاءَهَا قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلْمَاعِي


يَخْشَى الْبَلِيغُ لِسَانِي قَبْلَ بَادِرَتِي


ويُرعَدُ الجيشُ باسمِى قَبلَ إيقاعِى


فَالْيَوْمَ أَصْبَحْتُ لاَ سَهْمِي بِذِي صَرَدٍ


إِذَا رَمَيْتُ، وَلاَ سَيْفِي بقَطَّاعِ


بِيتُ فِي قُنَّة ٍ قَنْوَاءَ قَدْ بَلَغَتْ


هامَ السِماكِ ، وفاتَتهُ بِأبواعِ


:يَستقبِلُ المُزنَ ليتيها بِوابِلهِ


وتصدِم الرِيحُ جَنبيها بِزعزاعِ


يَظَلُّ شِمْرَاخُهَا يَبْساً، وَأَسْفَلُهَا


مكلَّلاً بالنَدى يَرعى بهِ الراعِى


إِذَا الْبُرُوقُ ازْمهَرَّتْ خِلْتَ ذِرْوَتَهَا


/الدرع شَهماً تدرَّعَ من تبرٍ بِأدراعِ


تَكَادُ تَلْمِسُ مِنْهَا الشَّمْسَ دَانِيَة ً


وَتَحْبِسُ الْبَدْرَ عَنْ سَيْرٍ وَإقْلاَعِ


أَظَلُّ فِيهَا غَرِيبَ الدَّارِ مُبْتَئِساً


نابِى المضاجعِ من همٍّ وأوجاعِ


لا فى " سرنديبَ " خِلٌّ أستعينُ بهِ


عَلَى الْهُمُومِ إِذَا هَاجَتْ، وَلاَ رَاعِي


يَظنُّنى من يرانِى ضاحِكاً جَذِلاً


أنِّى خَلى ُّ ، وهَمِّى بينَ أضلاعِى


ولا، ورِبِّكَ ما وَجدِى بِمُندرِسٍ


على البِعادِ ولا صَبرِى بِمِطواعِ


لَكنَّنِى مالِكٌ حَزمِى ، ومُنتَظِرٌ


أَمْراً مِنَ اللَّهِ يَشْفِي برْحَ أَوْجَاعِي


أَكُفُّ غَرْبَ دُمُوعِي وَهْيَ جَارِيَة ٌ


خَوْفَ الرَّقِيبِ وَقَلْبِي جِدُّ مُلْتَاعِ


فَإِنْ يَكُنْ سَاءَنِي دَهْرِي، وَغَادَرَنِي


رَهْنَ الأَسَى بَيْنَ جَدْبٍ بَعْدَ إِمْرَاعِ


فَإنَّ فى مِصرَ إخواناً يَسُرُّهمُ


قُرْبِي، وَيُعْجِبُهُمْ نَظْمِي وَإِبْدَاعِي